مراحل نشأة علم التفسير
أما فترات مرحلة الكتابة والتدوين فهي إما تدوين التفسير على أنه تابع أو باب من أبواب الحديث أو تدوين التفسير على أنه علم مستقل بذاته وقد كانت هذه الفترة في آخر العصر الأموي وأول العصر العباسي.
مراحل نشأة علم التفسير. سنة النبي عليه الصلاة والسلام فالصحابة الكرام كانوا يرجعون للرسول عليه الصلاة والسلام للسؤال عن ما كان ي شكل عليهم فهمه وهذا في حياة الرسول عليه الصلاة والسلام وبعد انتقال الرسول الكريم للرفيق الأعلى كانوا يرجعون لسنته لفهم معاني القرآن الكريم في حال لم يستطيعوا. التفسير فى عهد النبي صلى الله عليه وسلم والصحابة. وتميز علم التفسير في هذه المرحلة بما يلي. المرحلة الثالثة طبقة التابعين.
تفسير بالرواية ويسمى التفسير بالمأثور. التفسير منذ عصر التدوين الى اليوم. المرحلة الرابعة التدوين بعد عهد التابعين. يعد علم التفسير أول علم من علوم القرآن الكريم نشأة فقد نشأ علم التفسير منذ عهد الرسول عليه الصلاة والسلام حيث كان الصحابة يفهمون القرآن الكريم تبعا لسليقتهم وسجيتهم العربية الأصيلة أما ما أ شكل عليهم منه فكانوا يسألون الرسول عليه الصلاة والسلام.
ثم عرفه العلماء وذكروا ألوانا شت ى في تصانيفهم من تفسير القرآن ثم تشك لت المدارس للتفسير في المدينة المنورة ومكة والعراق والشام ثم دو نت هذه المصن فات في التفسير كل تصنيف حسب مصدر صاحبه من حيث الفقه والأحكام واللغة والبلاغة وأمور العقيدة. المرحلة الثانية طبقة الصحابة. نتائج ترتبت على عمل مفسري تلك المرحلة. وبالنسبة لفترات مرحلة الفهم والتلقي فكانت في عهد النبي صلى الله عليه وسلم وفي عهد الصحابة رضوان الله عليهم وعهد التابعين.
هي أول مرحلة من مراحل نشأة علم التفسير وقد كانت في عهد النبي صلى الله عليه وسلم حيث كانوا يفسرون القرآن بالقرآن بمعنى ان ما ذكر مختصرا في موضع من مواضع القرآن الكريم فإنه يذكر مفصلا في موضع اخر او كانوا يعتمدون في. وجهة استمداده تكون من الطريق المعتاد نقلا كان من القرآن نفسه أو من السنة أو من كلام الصحابة أو التابعين أو كان رأيا واجتهادا. التفسير في عصر النبي والصحابة. التفسير في عصر التابعين.
نشأة علم التفسير وتطو ره. أو من غير هذا الطريق بأن يكون بطريق الإلهام والفيض فالتفسير ينقسم بهذا الاعتبار إلى ثلاثة أقسام.